رتب المهن التالية حسب الأفضلية بطريقة تلقائية وبكل حرية: ليس بمقدور أي أحد أو أي شيء أن يمنعك من اختيار ما تفضله أو من رفض ما لا يعجبك، إنها قضية ذوق شخصي. وليست هناك أجوبة صحيحة وأخرى خاطئة بل ستكون كل الأجوبة صائبة ما دامت تُعبر عن اختيارك التلقائي. رتب هذه المهن مسجلا رقما ترتيبيا في الخانة المناسبة: رقم 1 بالنسبة للمهنة التي تفضلها أكثر ... ورقم 6 بالنسبة للمهنة التي تعجبك أقل.